طُز

( طز ) كلمة تركية و معناها الملح ، و يروى أن الحكومة العثمانية كانت تفرض ضرائب على التجار في جميع البضائع باستثناء ( الملح ) ، فكان التجار العرب إذا مروا من عند المفتشين الأتراك يقولون لهم ( طـز ) أي لا يوجد معنا إلا ملح ( و الملح كما قلنا لم تكن عليه ضرائب ) . و شيئا فشيئا صار التجار يقولونها بهدف السخرية من المفتشين الأتراك . و هكذا أصبحت هذه الكلمة تعني معنى سيئا بينما هي في الأصل ليست إلا بـمعنى ( ملح )

لذي اتقدم بأسمى التهاني بمناسبة العيد السعيد واهني السيدة فجر السعيد التي نورتنا في رمضان ببرنامجها المهذب والذي يدل على حسن تربيتها وأخلاقها الرفيعة وتربيتها العالية واقولها لا يهمج كلام الناس فأنت طز سكوب كله وطز الإعلام الكويتي وطز الكويت كلها

كما اتقدم باسمى التهاني لكل من طز الحكومة وطز المجلس وطز قناة الوطن وطز جريدتها وطز الصحافة الصفراء وعلى راسها طز جريدة الدار واقول له خلك مثل ما خبرناك( طز الصحافة الحرة).. والتهنئة موصولة لطز الرياضة الاكبر وطز الرياضة الاصغر.. ولا انسى طز نوابنا ولد الأصل والفصل .. والتهنئة ايضا لجميع اطزاز (مماليح) كارثة مشرف البيئية واقولهم انتوا (طزنا لا خسنا)

ولا ننسى طز الشعر والشعراء والمسرحيات والسينمات صاحب الذوق الرفيع المطزوز (يعني المملوح) ونقوله نبي شعر يتكلم عن الطز على وزن مطازيز يا قلب العنا..

وأقول لإخواني البلوقريه لا يضيق خلقكم على بلدكم فهذي الدنيا يوم طز ويوم فلفل... وأحنا قاعد نعيش الآن اوج طزنا

وأخيرا اهدي أغنيه يا أم المتطّهر رشي( الطز) سبع مرات لكل اطزاز ديرتنا